ألم مروّع وخيبة أمل عظمى تعقدُ قرانها على مفاصل حياتنا ولم تترك لنا فسحةً من الأمل إلا وغلفتها بالألم ..!
يزداد كلما إقتربنا حيث الضوء الذي يتشبث بوحشيةٍ و بربريةٍ في نهاية نفق اللاعودة..!
حتى ندفع زكاة فِطرنا قرباناً وجثامين
إنه الدرس فـــ ليتنا نتعلم !!
*&*&
إننا نعيش حضارةً مهزومة وشعباً مسلوب الإرادة في طريقه الى الجحيم
*&*&
ســ تبقى عربات الموتى تحمل نعش إرادتنا دون موعد
لــ إننا لعبتهم الكبرى !!
10/يوليو/2016
باسمة السعيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق