على ضفاف نهر الستين
أبحثُ عن رشفة أمل..!
أتجرعها لتؤنس بقايا ذاكرة
أتعبها الزمن..
ولازال النسيان
يَغتالُ فيها القصائد ...!
Basma.alsaade
27/أبريل/2020
.. الفنجان من أجمل مقتنياتي ، وأنا طفلة كنت أراه كبيراً واليوم أجده أكبر بما يحمل من الذكريات
... لامسته يديّ أَبي وأُمّي ولازلت أحتفظ بهِ
لأنه أرث عمره أكثر من 60 سنة
... مساؤكم رشفات أمل ورحمات ومغفرة 🌹
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق