صباحي طفولة غافية على راحتيا ..
يدق إسفين العشقِ في وتدٍ ينزفُ الجرحَ بغيا ..!
بغداد مطمئنةً في محرابِ مسائها ..!
تصحو فزعةً ..موشحةً بخضابِ فجر سمائها ..
صباحٌ مطرز بأحمر شفاه ثغرها
ومكحلٍ بحُلمٍ أفزعَ براءةَ طفولتها
وكأن سُلالات الموت تتوارث الصباحا..
وتولدُ العنقاء في ظلمة المسا
أيا بغداد.. أما آنَ الآوان لجرحكِ أن يهدأ و
يستريحا؟؟
يدق إسفين العشقِ في وتدٍ ينزفُ الجرحَ بغيا ..!
بغداد مطمئنةً في محرابِ مسائها ..!
تصحو فزعةً ..موشحةً بخضابِ فجر سمائها ..
صباحٌ مطرز بأحمر شفاه ثغرها
ومكحلٍ بحُلمٍ أفزعَ براءةَ طفولتها
وكأن سُلالات الموت تتوارث الصباحا..
وتولدُ العنقاء في ظلمة المسا
أيا بغداد.. أما آنَ الآوان لجرحكِ أن يهدأ و
يستريحا؟؟
17/ أبريل/2014
باسمة السعيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق