في حقيبة يدي ..
ورقةٌ صماء
وقلمٌ أخرس ..
أنتفضَ الحبرُ ثائراً ...
لكنهُ لم يُعلنِ ثورته ..
هنيئاً لقلمي ..
حفلُ الصمت!!
باسمة السعيدي
6/ يوليو/2013
إن كنتَ تجهل هويتي ..! فــــ أنا عراقية الهوى والنبض والنسب ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق