...حين أشتاق لعزف النايات آتي هنا ..!
أتوه في عالم التسكع المجنون ..
أبعثر خواطر حزني ..
وبعد أن أثمل حقيقة الأمر ..!!
آعود هنا أتامل ..
وما بين التآمل والضياع ..!
يكون قلمي قد أستفاق من صبر الحلم ..
على تراتيلِ ناي تعرّت قدماه ..
في أرض الموبقات ..
يعصف بيّ ثانيةً لحن الخلود ..!!
لأغرس سيف النهار على قارعة وجهي
ويكون بذلكَ إحتلال الروح لموسيقى أرصفة الذكريات
باسمة السعيدي
5/أكتوبر/2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق