لأجلكَ أبي ..لأجلكَ أخي ..أقف هنا ويغمرني شعور بالفخر لأنكما معي ..!!
*&*&
سأقتفي أثركِ أيتها : " الحرية"
قتلوا أبي في وطن الغربة..!
والحرية ..في بلادي تُباعُ وتشترى ..
ماتَ أبي ولازالَ في قبرهِ يُوصي بها ..!
أي حريةٍ؟؟
بيعتْ..
وتُشترى بأي ثمن ؟؟
عاش أخي يطلب الحرية
ومات وهو ينطق بها..!
هل أتى على الإنسانِ حينٌ من الدهرِ باحثاً عن الحرية ؟؟
باسمة السعيدي
في ساحة التحرير 14/أغسطس/2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق