ليتها الأماكن تنطق بما دارَ في مساحاتها يوماً ..؟
لكن لاجدوى من تلك الأمنيات
فهي أضغاثُ أحلام فقط
نجترها من الذاكرة علّها تُشبع بعض الشوق لمن غادرنا ..!
basma.alsaade
20/نيسان/2019
إن كنتَ تجهل هويتي ..! فــــ أنا عراقية الهوى والنبض والنسب ..
عبثاً نكتب ..! وخطوط أيدينا تنزف صبراً .. 24/مارس/2016 باسمة السعيدي *&*& ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق