رأفةً بحالنا أيها الوجع
قد ناختْ في حضرتِكَ رُكباناً و قوافل
لمْ نعرف يوماً كيفَ نهجعْ..!
تطولُ مرارة الإنتظار
لــِ تسكن قلوب..
وتهدأ جَمرة
basma.alsaade
2018
إن كنتَ تجهل هويتي ..! فــــ أنا عراقية الهوى والنبض والنسب ..
عبثاً نكتب ..! وخطوط أيدينا تنزف صبراً .. 24/مارس/2016 باسمة السعيدي *&*& ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق