أشتاق أمي ...
والخبز...
و التنور
.. أشتاق صباحاتكِ ياقديسةً أُسدلت من بعدها ستائر الفصول
أشتاق...
أحنّ ...
... وأُجنّ كليلٍ تاهت عنه المسارات
عودي ...
فبعودتكِ تبتسم النهارات
وتعود ضحكاتنا تملأ الحارات
وقهقهاتنا تغمر المدينة القديمة
فالأبنية آلت للسقوط
.. لا حنين يُشبهكِ
ولا صوت يرمم ذلك الإنكسار ...!!
basma.alsaade
27.فبراير.2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق