دَمعٌ لبغداد.. دَمعٌ بالمَلايين ِ
دَمعٌ على البُعدِ يَشجيها وَيَشجيني
"عبد الرزاق عبد الواحد "
قصائدكَ تُرثيكَ ..
وأسطرنا لاتفيكَ نعياً وتأبينا ..
مِنصات الشعر توشحت صبراً
وبغداد ترثي وداعكَ أبا خالد
إنهض.. فمثلكَ لا يُطالْ ..!
فقد عشتَ حُراً ومُتَّ غريبا
8/نوفمبر/2015
باسمة السعيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق