قالَ الشاعر :
وأشكر فإنّ الشّكر من **حقّ على الإنسان واجب
..من أيّ أبواب الشكر والثّناء سأدخل؟ وبأيّ بحور الشعر سأكتب وأسطر؟؟
فــــ مع كل تكبيرة آذان هناكَ حرفاً ينسج من بحور الشعر صلاة شكرٍٍ وعبادة ثناء لله تعالى
على ماغمرنا بهِ من فضائلكم ونبل صفاتكم أيها السامق يعقوب العبدالله فقد كنتم كسحابةٍ مِعطاء ..أمطرت ..وسقتْ ..وأينعتْ !
شكري ووافر إمتناني وتقديري لشخصكم الفذ على ما أكرمتنا بهِ من الأوسمة التي تزينت بحروف النور
وإزدانت ببصمتكم الغراء والتي طرزت سفر إنسانيتي بخيوط من الذهب ولأليء ثناؤكم
..وأنا بدوري أهدي هذا التكريم لكل مَنْ وقفَ معي وقفةَ الشموخ والأصالة لإنجاح حملة الإغاثة لأبناء محافظتنا الحبيبة ..أنبارنا المُحررة !
أصدقائي ..أبنائي ..زملائي.. فأنتم من يحق لي أن أفخر بكم لأنكم كنتم خير داعم وخير سند
بكم أحتفي ..ومنكم يستمد المرء وقاره
6/فبراير/2016
باسمة السعيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق