أشعر بالفخر والسرور وأنا أُنهي رحلتي الصباحية وأحط رحالي في صومعة الراهب الكبير علي هادي
_ دار المرتضى للطباعة والنشر _
تعودنا دائماً أن نحلق كالنوارس في محراب اللغة العربية لنعزف أخر تراتيلنا
في حضرة الأستاذ الكبير ..
سيدي الفاضل أكنُ لكَ التقدير والأحترام وأنتَ تقدم لنا مائدتكَ البلاغية العامرة في كل جمعة ..
صباحكَ بهيٌّ نقيّ كطيبة قلبكَ وسمو خلقكَ ..
تعودنا دائماً أن نحلق كالنوارس في محراب اللغة العربية لنعزف أخر تراتيلنا
في حضرة الأستاذ الكبير ..
سيدي الفاضل أكنُ لكَ التقدير والأحترام وأنتَ تقدم لنا مائدتكَ البلاغية العامرة في كل جمعة ..
صباحكَ بهيٌّ نقيّ كطيبة قلبكَ وسمو خلقكَ ..
باسمة السعيدي
22/أغسطس/2014
شارع المتنبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق