مثلكِ يستحق الفخر ,ياباسمة
فلكِ في الأرضِ ميراث ,ومغنمة
فلكِ في الشهداء صوت
وفي الإغتراب لكِ أيام طالت ظالمة
ومذ تربى في الأنامل حرف ..
وأرتوى من الإحساس قرطاس ..
تقلدتي وساماً سعيدياً
تفاخرت بهِ أمام اللائمة
فيا أيها البلد المملوء صبراً
ويا أيها القلم المخنوق عمراً
لاتحزن ..
فإن لكَ في الباسقات شموخ
ولكَ في الباسمات
فخر ومكرمة
7/مارس/2016
الكاتب علي الكندي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق