.. لقد تواضع حد الثمالة وهو يدوّن أحرف أسمه الرخامية على أنجيل كلماتهِ المقدس
" زيتونة الوادي الأخير " وهو يعلن السلام على أرض السلام والمحبة
هنيئاً لنا بلقاءك أيها السامق العربي آدم
باسمة السعيدي
5/ديسمبر/2015
إن كنتَ تجهل هويتي ..! فــــ أنا عراقية الهوى والنبض والنسب ..
عبثاً نكتب ..! وخطوط أيدينا تنزف صبراً .. 24/مارس/2016 باسمة السعيدي *&*& ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق