عندما يموت الضمير ..
تُنتزع الإنسانية من جذورها عنوةً .
فيكون للأنين البهائمي سمفونيةً من نوعٍ آخر
كقرع الطبول وجعجعة الإبل
عندها يصبح الجلاد بريء والضحية متهم !
..طوبى لكَ أيها القلم الحر وهنيئاً للوطن الحبيب بك أيها الأبن البار
ضرغام الزيدي
28/ديسمبر/2015
باسمة السعيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق