طالبوهُ بالصمتْ ..!
حاوروهُ بالكبتْ ..
جلدوهُ بِسياط الموتْ
أحدث ضجيجاً
بل ..
أعلنَ
ثورةً
وأرداة
وأرداة
!!
أرّدوهُ
قتيلاً
!!!
فكانت
النهاية..
ليست كالبداية ..!
شهادة قلم حُــــــــر ..
26/ أغسطس /2013
باسمة السعيدي
إن كنتَ تجهل هويتي ..! فــــ أنا عراقية الهوى والنبض والنسب ..
عبثاً نكتب ..! وخطوط أيدينا تنزف صبراً .. 24/مارس/2016 باسمة السعيدي *&*& ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق